responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير ابن أبي حاتم - محققا نویسنده : الرازي، ابن أبي حاتم    جلد : 8  صفحه : 2475
فإنك ستجد فيه قصة هذه النطفة. قَالَ: فتخلق فتعيش في أجلها وتأكل في رزقها وتطأ في أثرها، حتى إِذَا جاء أجلها ماتت فدفنت في ذلك المكان» [1] .

قَوْلهُ تَعَالَى: مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ
13782 - عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ: مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ قَالَ: المخلقة: مَا كَانَ حيًا وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ مَا كَانَ مِنْ سقط [2] .

13783 - عَنْ عِكْرِمَةَ قَالَ: العلقة: الدم، والمضغة اللحم، والمخلقة التي تم خلقها وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ السقط [3] .

13784 - عَنْ مُجَاهِدٍ مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ قَالَ: السقط مخلوق وغير مخلوق وَنُقِرُّ فِي الأَرْحَامِ مَا نَشَاءُ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى قَالَ: التمام [4] .

13785 - عَنِ ابْنِ زَيْدٍ فِي قَوْلِهِ: وَنُقِرُّ فِي الأَرْحَامِ مَا نَشَاءُ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى قَالَ: إقامته في الرحم حتى يخرج [5] .

قَوْلهُ تَعَالَى: لِنُبَيِّنَ لَكُمْ
13786 - عَنْ قَتَادَة فِي قَوْلِهِ: لِنُبَيِّنَ لَكُمْ قَالَ: إنكم كنتم في بطون أمهاتكم كذلك [6] .

قَوْلهُ تَعَالَى: وَتَرَى الأَرْض هَامِدَةً
13787 - عَنْ قَتَادَة فِي قَوْلِهِ: وَتَرَى الأَرْض هَامِدَةً أي غبراء متهشمة فَإِذَا أَنْزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ يَقُولُ: نفرق الغيث في سبختها وربوها وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلّ زَوْجٍ بَهِيجٍ أي حسن [7] .

قَوْلهُ تَعَالَى: زَوْجٍ بَهِيجٍ
13788 - عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ: زَوْجٍ بَهِيجٍ قَالَ: حسن [8] .

قَوْلهُ تَعَالَى: بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا هُدًى
13789 - عَنْ قَتَادَة رَضِيَ اللهُ عَنْهُ فِي قَوْلِهِ: بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا هُدًى وَلا كِتَابٍ مُنِيرٍ قَالَ: يضاعف الشيء وهو احد [9] .

[1] الدر 6/ 9- 10.
[2] الدر 6/ 9- 10. [.....]
[3] الدر 6/ 9- 10.
[4] الدر 6/ 9- 10.
[5] الدر 6/ 9- 10.
[6] الدر 6/ 11- 12.
[7] الدر 6/ 11- 12.
[8] الدر 6/ 11- 12.
[9] الدر 6/ 11- 12.
نام کتاب : تفسير ابن أبي حاتم - محققا نویسنده : الرازي، ابن أبي حاتم    جلد : 8  صفحه : 2475
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست